المستهبلات فى امها ( المناهضات للحجاب !! )
جروب على الفيس بوك – الموقع الشهير – كان تحت العنوان الاتى : 8 مارس اليوم العالمى لنزع الحجاب
واخد بال حضرتك ..اليوم العالمى – مش اليوم المحلى مثلا – ولا اليوم الشعبى ..ولّا اليوم المفتوح بتاع القناة الاولى – بتاع زمان قبل عهد السموات المفتوحة – على رأى السيد صفوت الشريف
لكن لأ
اليوم العالمى ! ..الانترناشيونال..الجلوبال .. اليوم اللى هوّا
واختاروه 8 مارس..طب ليه مش خمسة يونية..كان حيبقى احسن.. على الاقل يفكرونا بيوم النكسة اللى احنا مش ناسييينو !!
وكلام بقى زى المطر ..عن كبت النساء يا حرام ..وعن الفكر المتخلف اللى بيجرنا لورا 14قرن – طب ياريت نرجع للايام دى ..مكانش دا يبقى حالنا..وعن …وعن
اللذيذ بقى
واحدة كاتبة بتقول الاتى : نا لا أدعوك إلى الكف عن صلاتك.
لا أدعوك إلى التوقف عن صيامك.
لا أدعوك إلى الكف عن الإيمان بالله عز وجل.
بل أدعوك إلى نزع حجابك.
فشعركِ كشعري، ليس رمزاً جنسياً أخجل منه.
جسدكِ كجسدي، ليس مسرحاً لتهيؤات شهوانية.
جسدكِ كجسدي، كيان أحترمه وأفخر به.
أنت كأنا، كائن سامي،
بشعري،
بجسدي.
أنتِ كأنا، قادرة على أن أكون "فاضلة" في الخلقِ والتعاملِ، دون حجاب يغطيني.
سلوكي هو الحكم، لا قطعة من قماش.
كوني ما شئت سيدتي.
فأنا سأحترم قرارك مهما كان.
لكن في النهاية كوني أنتِ نفسك.
امرأة.
لا عورة
بقلم د. إلهام مانع
مين يا اخوانّا الست ؟؟؟!!!!
اقولك يا سيدى
الأكاديمية والكاتبة اليمنية الهام مانع أستاذة العلوم السياسية في جامعة زيوريخ السويسرية
د. الهام مانع
هى صاحبة السطور و الافكار العنترية السابقة !
وتساءلت الهام مانع عن "العلاقة أصلا بين خلع قماشة والإيمان بالله"،موضحة "أحترم قرار النساء المسلمات واختيارهن ولكن حان الوقت أن يأتي منيقول ان هذا ليس جزءا من الدين الاسلامي". إلا أنها استطردت: "خلع الحجاب لا يعني أن أمشي عارية ولا أعرف ما أفعل كما تعمل بعض النساء بشكل فاضح. والقول إن خلع الحجاب يثير الرجل هو افتراض يصور المرأة وعاءا جنسيا حيثنسقط على المرأة كل الكبت الجنسي الموجود ونتحدث أنه يجب أن نغطي المرأةلكي لا يثار الرجل، ولو كانت المشكلة هكذا فليلبس هو نظارة سوداء".
والحقيقة انا هتكلم على كذا جزئية – لأن الموضوع طويل
اولا:
الدكتورة بتقول انا كائن سامى لا اخجل من شعرى ولا من جسدى
جميل قوى
هو الفخر بالجسد معناه ايه بالظبط ..عشان نبقى متفقين
جسد البنى الادم ملكية خاصة ..يجوز له ان يفعل به ما يشاء ؟؟؟؟؟؟؟
ولا فيه ضوابط ؟؟؟
قطع القماش اللى بتغطى اجسامنا دى ..اللى هى الملابس ولا الازياء ليها لازمة ولا ملهاش ؟؟
لو ملهاش لازمة خالص – يبقى كل واحد حر يمشى بدون ملابس على الاطلاق !!!!
طيب ..ولا كل الناس مشيت عرايا – طبقا لموضوع الحرية ولموضوع ان كل واحد ليه حرية التصرف فيما يملكه – اللى هو جسده – تفتكروا ….ينفع ؟؟!!!!!!!!
انا بسأل بجد
ينفع نمشى من غير هدوم خالص !!!!!!!
طب تعالو نشطح بخيالنا ونقول ..ينفع – لأن مفيش قانون يمنع مثلا -…مثلا مثلا
فى الحالة دى ..المؤكد انه هيحصل الاتى
اكبر معدل من الاغتصاب هيحصل فى الدنيا !
ما هو مفيش ملكية خاصة ..ومفيش عقاب ..يعنى ما ينفعش واحد يقول مراتى ..ولا بنتى
لأ .. المسأله بقت مشاع
عارفين لو ده حصل ..حيكون نتيجته ايه ؟؟؟
اكبر معدل قتل فى التاريخ !!!
هى كده …سنة الحياة التى خلقها المولى عزّ وجل
ان يبقى فيه غريزة بتتحرك غصب عنّى وعنّك…مش بمزاجنا
وان حريتك تنتهى عند المنطقة الخاصة التى يملكها اخيك
جسده ..عائلته..قبيلته…ارضه او مسكنه…طعامه ومشربه ..هنا يجب ان تقف والّا !
لو استبحت جسده..يبقى من حقك ان تقتل دون عقوبة ..ومن حق اى حد انّه برضه يقتلك من غير عقوبة …موافق ؟!!!!!!!!!!
لو استبحت عرضه ..بدون عقاب ..يبقى للناس كلها نفس الحق ..موافق ؟!!!!!!!
من الاخر الغوا كلمة الكبائر والمعاصى …ولا سمّوها الجرائم ..ايا كان المسمّى..الغوها من القاموس وخلّوها بدون اى نوع من العقاب ..وشوفو هنعيش كام يوم فى الدنيا ؟؟!!
الملابس مهيّاش حتت قماش بتتحط وخلاص
دى ضرورة ..وحماية..وفطرة بشرية ..الا ننكشف امام الاخرين او نتعرى
ولو خدنا بالنا
كل الكائنات الحية مخلوقة بالزى الذى يحميها ويقيها وليس لها اختيار
الانسان فقط هو من يستطيع ان ينزع ردائه !!
يعنى الموضوع ده اختبار..امتحان ..مش مسأله تافهة او متروكة للصدف
الازياء ..احدى اكبر نعم الله علينا
ان نختار اللون ..والنوع ..و..و..و…منتهى التكريم من المولى عزّوجل
يعنى الهدوم مش حتة قماش وخلاص ..لأ دا رمز لثقافة وفكر البنى ادم
والدكتورة لو صادقة مع نفسها
توافق ان حد يوّلع فى علم اليمن – بلدها - توافق ؟؟؟؟!!!!!!!
مع ان العلم دة حتة قماش برضه ..لكنه رمز …صح ..ولّا لأ ؟؟
مدير القسم بتاعها يوافق انها تدخل مكتبة وهى ماسكة علم سويسرا وتحطه تحت جزمتها و وتقطّعه مليون حتة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حيوافق ؟؟؟!!!!!!!!!
مع ان علم سويسرا برضه حتة قماش !!!!!
يبقى الايشارب ولّا البونيه ولا الحجاب اللى على رؤوس بنات المسلمين مش مجرد حتة قماش !
فهمتى ..يا
دكتورة !
وللحديث بقية !
ان شاء الله
عادل حجازى
30-3-2008
لا أدعوك إلى التوقف عن صيامك.
لا أدعوك إلى الكف عن الإيمان بالله عز وجل.
بل أدعوك إلى نزع حجابك.
فشعركِ كشعري، ليس رمزاً جنسياً أخجل منه.
جسدكِ كجسدي، ليس مسرحاً لتهيؤات شهوانية.
جسدكِ كجسدي، كيان أحترمه وأفخر به.
أنت كأنا، كائن سامي،
بشعري،
بجسدي.
أنتِ كأنا، قادرة على أن أكون "فاضلة" في الخلقِ والتعاملِ، دون حجاب يغطيني.
سلوكي هو الحكم، لا قطعة من قماش.
كوني ما شئت سيدتي.
فأنا سأحترم قرارك مهما كان.
لكن في النهاية كوني أنتِ نفسك.
امرأة.
لا عورة
بقلم د. إلهام مانع
تعليقات
إرسال تعليق