شالوم تورونتو !!
شالوم تورونتو !!
كتبهاعادل حجازى ، في 3 يونيو 2010 الساعة: 13:13 م
المكان : ستاد ريكو – مدينة تورونتو – كندا
الزمان : الأحد 30 مايو 2010
المناسبة :
خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتن يا هوو !!..فيما يقرب من 7000
يهودي , بمناسبة المسيرة السنوية رقم 42 !! , للتضامن مع اسرائيل , وقد
كانت المسيرة لمسافة 7 كيلومترات فى يوم بديع الطقس ..مشمس ..دافىء.,وفى
حراسة أمنية جيدة ,مع أصدقاء إسرائيل ..ويهود كندا , فى الاحتفالية الضخمة
التى نظمتها
uja
…وهى منظمة يهودية شديدة الفاعلية فى مجتمع تورونتو والذى بالمناسبة يحوي ما يقرب من 250000كندى عربى…
شالوم تورنتو !
أخبرونى أنه قد مضت 32 سنة على آخر زيارة لرئيس وزراء إسرائيلي إلى تورونتو . آلان ..يعلم كل فرد منّا ماذا خسر فى هذه الفترة .
إن الآلاف من الناس داخل هذه الساحة ، وخارج هذه الساحة ، أريد أن أقول لكم جميعا.. شكرا . شكرا لكم على واحدة من حفلات الاستقبال الحار التى لم أتلق مثلها فى أى وقت مضى . والتى بالتأكيد لم يتلق مثلها أى رئيس وزراء إسرائيلى فيما مضى 0
وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأشكر رئيس الوزراء هاربر. وهو صديق لإسرائيل لا يتزعزع . انه بطل عظيم فى مؤازرته لحق اسرائيل في الدفاع عن نفسها. انه يقف ضد كل الجهود الرامية لنزع الشرعية عن الدولة اليهودية.
ونحن نقدّر بعمق دعمه لنا .. وأود أيضا أن أشكر اللجنة الكندية – الإسرائيلية — وهي مجموعة من القادة ، سواء اليهود وغير اليهود ، الذين يعملون بلا كلل من أجل تعزيز الروابط بين بلدينا
وأود أن أشكر المجتمع اليهودي تورونتو رابتورز والاتحاد اليهودي. هذا المجتمع المشهور بدعمه الدائم لإسرائيل
سنة بعد سنة ، وأنتم تسيرون من أجل إسرائيل .
سنة بعد سنة ، وأنتم تسيرون من أجل الحقيقة.
سنة بعد سنة ، وأنتم تثبتون لنا.. أننا لسنا وحدنا.
بعض الكنديين تفعل أكثر من ذلك. وقبل أسابيع قليلة ، ذهبت الى شمال إسرائيل لمشاهدة بعض التدريبات العسكرية. التقيت شاب يدعى جوناثان فيدر . كانت ملابسه قذرة ووجهه مغطّى بالجروح والضمادات . ودار بيننا هذا الحوار :
- ما اسمك أيها الجندى ؟
- جوناثان فيدر ..سيدى
- من أين ؟
- من كندا ..بانكوفر !
- منذ متى تركت أسرتك ؟
- عام ونصف سيّدى !
- أنت محظوظ أيها الجندى ..سترافقنى فى رحلتى إلى كندا !
ها هو معنا الآن ..من فضلك انهض جوناثان ( جواناثان ينهض ويحيي الجموع !! )
جاء جوناثان إلى إسرائيل للمرة الأولى في رحلة الحق الطبيعي
السيدات والسادة ،
جئت الى هنا مع رسالة بسيطة : سيروا بكل فخر سيروا..يملؤكم الوضوح لأن ما تسيرون من أجله ..وما تسيرون ضدّه ..لن يكون أكثر وضوحا مما هو عليه الآن !
تسيرون ضد أولئك الذين يكرهون الحرية.
تسيرون من أجل الين يقدرون الحرية .
تسيرون ضد أولئك الذين يرفضون السلام.
تسيرون من أجل شعب يتوق إلى السلام منذ يوم ولدت إسرائيل !!!!.
تسيرون ضد الإرهابيين الذين يستهدفون المدنيين.
أتسيرون من أجل الجيش الذى يحارب الارهابيين.
تسيرون ضد أصحاب القوانين التى تقمع النساء.
تسيرون كم أجل وطن كهذا البلد ، كندا ، التى يجلس فى مقعد أعلى سلطة فيها .. امرأة.
تسيرون ضد الطغاة الذين يقتلون ويعذبون شعوبهم
تسيرون من أجل الين يقدرون الحرية .
تسيرون ضد أولئك الذين يرفضون السلام.
تسيرون من أجل شعب يتوق إلى السلام منذ يوم ولدت إسرائيل !!!!.
تسيرون ضد الإرهابيين الذين يستهدفون المدنيين.
أتسيرون من أجل الجيش الذى يحارب الارهابيين.
تسيرون ضد أصحاب القوانين التى تقمع النساء.
تسيرون كم أجل وطن كهذا البلد ، كندا ، التى يجلس فى مقعد أعلى سلطة فيها .. امرأة.
تسيرون ضد الطغاة الذين يقتلون ويعذبون شعوبهم
.تسيرون من أجل الديمقراطية والليبرالية التعددية.
تسيرون ضد أولئك الذين يمجدون الموت.
تسيرون لأولئك الذين يحتفلون الحياة.
تسيرون من أجل القيم والمبادى التى تؤمن بها كندا وإسرائيل .
تسيرون ضد أولئك الذين يمجدون الموت.
تسيرون لأولئك الذين يحتفلون الحياة.
تسيرون من أجل القيم والمبادى التى تؤمن بها كندا وإسرائيل .
أولا وقبل كل شيء التحدى المتمثل في منع ايران من تطوير اسلحة نووية. ويجب علينا التأكيد على أن هذا النظام هو الراعي الرئيس للإرهاب فى العالم ، وينفى المحرقة اليهودية بلا خجل , ويسعى للحصول على أسلحة الموت الشامل.
ثانيا ، يجب على إسرائيل ضمان أن يرتكز السلام على مبدأ الأمن. ويجب ألا نكرر أخطاء الماضي. تحركت ايران عندما انسحبت اسرائيل من لبنان… وإيران انتقلت إلى غزة عندما انسحبت اسرائيل منها ،
لا يمكننا تحمل وضع قاعدة ارهابية ايرانية ثالثة.. على التلال المطلة على تل أبيب. يجب علينا أن نضمن
نزع
السلاح على نحو فعال..ليتسنى قيام الدولة الفلسطينية في المستقبل.
اسرائيل مستعدّة لتقديم تنازلات من أجل السلام. ولكن اسرائيل لن تعرّض
أمنها للخطر.
وسوف نصرّ كلما طالبونا بالاعتراف بدولة قومية للشعب الفلسطيني ، فإن الفلسطينيين مضطرون إلى الاعتراف بإسرائيل كدولة قومية للشعب اليهودي.لكى يكون هناك سلام ، على الفلسطينيين الاعتراف بالدولة اليهودية مرة واحدة وإلى الأبد.
أما التحدي الثالث لاسرائيل هو صد الهجمات المتصاعدة على شرعيتنا. !!
في
الأمم المتحدة أو في حرم كليّة ما ، يجب علينا أن نرد على الأكاذيب
والتضليل. ويجب علينا معرفة الحقيقة ، والدفاع عنها في كل محفل.والتحديات التي نواجهها قد تبدو شاقة حقا ولكن اذا كان لدى احد هنا أي شك حول ما يمكن لإسرائيل أن تحققه ، فعليه أن ينظر ما فعلته إسرائيل بالفعل . كان 5 ٪ فقط من اليهود في العالم عندما أنشئت دولة إسرائيل يعيشون فيها ، وهناك. اليوم ، ما يقرب من نصف اليهود في العالم يعيشون في اسرائيل !.
وبدأت اسرائيل كدولة فقيرة بالموارد الطبيعية . اليوم ، تملك قوة التكنولوجيا العالية. وقبل بضعة أيام ان اسرائيل قُبلت عضوا في منظمة التعاون والتنمية لاقتصادات العالم الأكثر تقدما.
التكنولوجيا الاسرائيلية تسيطر على أجهزة الكمبيوتر في العالم ، والعلماء لدينا يفوزون بجوائز نوبل ، وأطبائنا يعالجون الأمراض النادرة. تقنينما الزراعية المتطورة تروى الأراضى البور وخبراؤنا يساعدون ضحايا الكوارث في مختلف أنحاء العالم.
هزمنا جيوشا كانت عازمة على تدميرنا ، وتغلّبنا على الارهابيين الذين لا يطيعون أى قانون أخلاقي وحاربنا أكبر الافتراءات التي وجهت ضد أي شعب .
وحدها بين الدول ، تم تهديدها علنا بالفناء. وحدها بين الدول ، عليها الدفاع دائما عن حقها فى الوجود. ولكن اسرائيل هي أيضا الدولة التي تحدّت قوانين التاريخ. بعد آلاف السنين ، واستعادنا سيادتنا على وطننا القديم ، وإحياء لغة قديمة ، جمعنا المنفيين من مختلف أنحاء العالم.
أدركنا الحلم القديم لشعبنا لإعادة بناء القدس ، العاصمة الأبدية الموحدة للشعب اليهودي. الأهم من ذلك ، استعادنا قدرتنا على الدفاع عن النفس , بعد أن كنّا بلاحيلة عاجزين و رهنا لكل شر تحت الشمس.
هؤلاء الذين يعتقدون أن قيام إسرائيل أوقف الاعتداءات ضد الشعب اليهودي كانوا خاطئين. لم تكفّ. ولا حتى ليوم واحد.
لكن اسرائيل اعطت لنا القدرة على صد هذه الهجمات. وأقول لأولئك الذين يريدون تجريد اسرائيل من تلك القوة . أعدكم أنكم ستفشلون .
اسرائيل لن تنزع أبدا ..قدرتها على الدفاع عن نفسها.
السيدات والسادة ، أشكركم على حضوركم اليوم.
شكرا لكم على الدفاع عن الحقيقة.
شكرا لكم على الدفاع عن الديمقراطية.
شكرا لكم على الدفاع عن اسرائيل
………
النتن يا هوو …نسى شكر العرب المسلمين الموجودين فى كندا ..خصوصا تورونتو ….لدورهم الرائع فى تمثيل دور الميّت , فى فيلم " الغيبوبة المطلقة "
أمجاد يا عرب !!!!!!!!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التصنيفات : المستهبلين فى امّها, مقالات | السمات:30مايو, abdel nasser, al nasser, Bat Yam, david nasser, gamal abdel nasser, gamal nasser, Gaza blockade, Hamas, Israeli Prime Minister, Jewish Foundation of Greater Toronto, lake nasser, naser, nasser egypt, nasser el, nasser el sonbaty, Prime Minister Harper, Ricoh Coliseum, the Gaza blockade, the Israeli-Palestinian conflict, the United Nations, Toronto Jewish federation, uja, UJA’s annual Walk with Israel, united jews appeal, لينان, نوبل, نتنياهو, منظمة حماس, معبر رفح, Walk With Israel 2010, ايران, اليهود, اليهودية, القدس, الديمقراطية, الصهيوينة, الصراع العربى الاسرائيلى, اسلحة نووية, اسرائيل, بنيامين نتنياهو, جوناثان فيدر, جائزة نوبل, حماس, حصار غزة, غزة
أرسل الإدراج | دوّن الإدراج
10 تعليق على “شالوم تورونتو !!”
اكتب تعليــقكالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تسمع فيروز ؟!
هنا
يونيو 3rd, 2010 at 3 يونيو 2010 6:20 م
يونيو 5th, 2010 at 5 يونيو 2010 8:40 ص
يونيو 5th, 2010 at 5 يونيو 2010 9:46 ص
الغد الأفضل لن يكون فى جيلنا الحالى !
صعب جدا
ربما …الجيل القادم بعد رحيلنا
إن أراد الله
يونيو 5th, 2010 at 5 يونيو 2010 9:50 ص
أرجو أن تكون كذلك
وإن كان اقصى طموحاتى من ترجمة هذا الخطاب السياسى ..أن تهزنا كلمات العدوّ
الذى يسخر منّا …إلى أبعد حد
ويكذب علينا ..إلى أقصى حد
ويستهين بنا..إلى أقصى حد
أريد أن أُحدِث هِزّة وجدانية وعقلية وانفعالية !
ربما هذه الصفعة الكلامية ..تقود أحدا ما ..لأن يصنع الفارق !
ليكون شرارة التغيير
هذا حلم أكبر بكثير جدا جدا جدا من هذا الادراج غير المقروء لكاتبه المجهول
لكنه
حلم يساوى الحياة بالنسبة لى .
يونيو 5th, 2010 at 5 يونيو 2010 5:25 م
أعرف ان في تورنتو ومنطقتها جمعيات عربية نشطة كان لها دور فعال في حشد التظاهرات وتنظيم الاحتجاجات. ربما كان لهم عذرهم, لا أعلم, ولكن من المؤكد أن حالة الضعف
في الوطن لا بد وأن تنعكس على الخارج.
تحياتي…
يونيو 9th, 2010 at 9 يونيو 2010 4:00 ص
أحب أن أضيف حقيقة واحدة وهي أن الظلم لا يمكن له أن يقهر الحق ولا يمكن أن يدوم والتاريخ خير شاهد على هذه المقولة فجميع الإمبراطوريات المتجبرة انهارت أمام الحق
ان كانت دولة الظلم ساعة فدولة الحق الى قيام الساعة
وللمصداقية أحب أن انوه أن الاعلام الكندي قام بدور فعال في تغطية حادثة القرصنة الإسرائيلية لأسطول الحرية المتجهة إلى غزة وكانت هناك لقاءات صحفية مباشرة بثت على القنوات الإخبارية الكندية مع شخصيات حقوقية ناشطة كانت في قلب الحدت .
كان هناك لقاء مع ادوارد بلك سفير أمريكي سابق خدم في الدبلوماسية الأمريكية لأكثر من 32 عام وصف ماحدت بأنه قرصنة واعتداء غير مبرر وأضاف بأن ما قام به المتواجدون على الأسطول حق سرعي للدفاع عن النفس مثله مثل من يقتحم عليك منزلك .
هل تجلس أمامه متفرجآ ؟ أم تدافع عن حقك
وخرج في مظاهرات احتجاجية كثير من اليهود الكنديين لادانة تلك القرصنة
مع تقديري
يونيو 12th, 2010 at 12 يونيو 2010 3:28 م
يونيو 18th, 2010 at 18 يونيو 2010 1:39 م
اشكر لك غيرتك ووطنيتك وصوتك المبحوح
لنا دستور اعظم وهو القرآن وقال انهم الى زوال
هناك بعض الحقائق لابد ان نلقى عليها الضوء
فى احتفال الرئيس السادات بعيد ميلاده بميت ابو الكوم ،كان من بين المدعويين احد الصحفيين الامريكان ذو اصول يهودية وكان قد انتقد بعنف الرئيس السادات وقال انه كاذب وممثل قدير وديكتاتور اكبر ،وان من يفهم قاع المجتمع الاسرائيلى كاتب مصرى واحد حلله بعمق وموضوعية هو انيس منصور ،اما السادات فلا يفهم المجتمع الاسرائيلى ،وعندما علم السادات بوجوده طرده من ميت ابو الكوم ،
ماذا قال انيس منصور عن المجتمع اليهودى ،قال اننا نحن العرب نرهق انفسنا وتأخذنا الحمية والوطنية ونرهق الشعوب من اجل وهم كبير وهو دولة اسرائيل ،ولو تركناها لاكل المجتمع الاسرائيلى بعضه بعضا” لاختلاف العادات والميول والثقافات والاهداف ، فهم من شتات الارض واذا تركوا لبعضهم لقتل بعضهم بعضا” ، وقادة اسرائيل ومفكريها يعلمون هذه الحقيقة ، لذلك كانت الخطط والاهداف الكبرى التى ترددها وسائل الاعلام الصهيونية ليل نهار على مواطنيها ومغتربيها ، لابد ان تكون هناك حرب مستمرة حتى ولو مع الشيطان لينصرف اليهودى الى هذه الحرب ويركز هلى حماية اسرته وبيته من الذين يريدون تدمير دولة اسرائيل ، لذلك لاتيخدعك القول كما قال النتن ياهو انهم يريدون السلام .
قال انهم يسيطرون على اجهزة الكمبيوتر فى العالم وانت تبحث عن تعليقك المحذوف او رسائلك لعرب كندا ؟؟؟؟؟؟
هم اجتمعوا على هدف واحد لذلك توحدوا فيما بينهم ، ومن نتنياهو الى باراك الى بيريز الى شامير الى كل من يجلس فى مجلس الوزراء ، لايختلفون على من سيكون الرئيس ،وامامهم هدف ، تماما” كمن يمسك البندقية وسط جماعة كلهم مسلحون ويصوبون على هدف واحد .
اما نحن العرب فلدينا البندقية وينقصنا الهدف للتصويب عليه ، وان وجد الهدف مع وجود هؤلاء الجنود فلن يصوبوا عليه لان لكل واحد منهم هدف فى خياله يصوب عليه ولا تعنيه البقية .
سيدى الفاضل
تنقصنا التربية من جديد وشيوخ التربية القدامى على قيد الحياة ،فان ماتوا مات العرب لقرن من الزمان .
هدموا لدينا الفضيلة التى هى من الاديان بعد ان امتلاء رأس علماء الدين بغرور السلطة والدنيا فضاعت الفضيلة
والايمان الذى غزا به المسلمون الاوائل الدنيا بأسرها .
يلزمنا هدف مع ايمان به ونتجرد من كل اسم ينازع الله اسماؤة ……فتلك هى مصيبتنا الكبرى وفى نهاية الامر يأتى التوفيق من السماء على قدر اخلاص اهل الارض .
فهل نحن مخلصون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اشك كثيرا”
استاذ عادل لك اجر الكلمة فلاتحزن ان الله معنا ان كنا مخلصين .
تحياتى وتقديرى الذى يزداد
يونيو 20th, 2010 at 20 يونيو 2010 10:48 ص
كلماتك , ووجودك ,واهتمامك , أمر أتشّرف به إلى أبعد حد
وأرجو أن أكون عند حسن ظنك بى .
سلامى ..و…احترامى .
يوليو 4th, 2010 at 4 يوليو 2010 7:13 م
تَعاهَدْ نَفسَكَ في ثلاثٍ :
إذا عملتَ ؛ فاذكُر نَظَرَ الله إليكَ .
وإذا تَكَلَّمتَ ؛ فاذكُر سَمعَ اللهِ منكَ .
وإذا سَكَتَّ ؛ فاذكُر عِلمَ الله فيك .
أسأل الله لكم حسنات تتكاثر وذنوب تتناثر وهموم تتطاير وأن يجعل بسمتكم سعادة وصمتكم عبادة وخاتمتكم شهادة ورزقكم فى زيادة وبكل زخة مطر وبعدد من حج واعتمر أدعو الله أن يتقبل صالح العمل وان يجزل لكم الباري الأجر والمثوبة وأن يرفع قدركم ويسدد خطاكم ويعينكم على كل خير
————————